الأولىنجوم الجزائر

بن ناصر، عوار، وناس وبونجاح مطلوبون في السعودية

بات منتظرا أن يكون الميركاتو الصيفي المقبل نشطا لنجوم الجزائر المطلوبين من عدة فرق، وبصفة خاصة تلك التي تنشط في الدوري السعودي للمحترفين..ويملك اللاعب الجزائري أسهما مرتفعة في المسابقة الأبرز في المملكة العربية السعودية، في ظل المستويات القوية التي يقدمها الثنائي رياض محرز وأمير سعيود تباعا مع ناديي الأهلي والرائد. ونرصد عبر التقرير التالي رباعيا جزائريا مرشحا للانتقال للدوري السعودي خلال فترة الانتقالات الصيفية.

إسماعيل بن ناصر

نجم نادي ميلان الإيطالي خرج من حسابات مدربه ستيفانو بيولي لأسباب فنية، بعد أن تراجع مستواه بشكل لافت خلال الفترة الأخيرة بسبب لعنة الإصابات. ويرحب الفريق اللومباردي بفكرة بيع نجمه الجزائري حتى بمبلغ يقل عن قيمة الشرط الجزائي المتواجد في عقده، والذي يقدر بـ50 مليون يورو.

ووفقا لمصادر إعلامية متطابقة، يتواجد بن ناصر على رادار عدة فرق سعودية تترصد الفرصة المناسبة من أجل التعاقد معه في الصيف.

عوار في المفكرة

لاعب الوسط الجزائري حسام عوار يتواجد أيضا على رأس قائمة اللاعبين المرشحين للرحيل عن نادي روما الإيطالي خلال فترة الانتقالات الصيفية. وفشل اللاعب صاحب الـ25 عاما في إثبات وجوده خلال مغامرته مع فريق العاصمة الإيطالية، حيث اكتفى بالمشاركة في 24 مباراة سجل خلالها 3 أهداف. وحسب ما أوردته تقارير إعلامية إيطالية، ترحب عدة فرق سعودية بفكرة ضم اللاعب لصفوفها في الميركاتو المقبل.

مشاكل وناس تدفعه للسعودية

الجناح الجزائري سيكون في وضعية لاعب حر نهاية الشهر المقبل، تاريخ انتهاء العقد الذي يربطه بنادي ليل الفرنسي. وحسب ما أوردته صحيفة “competition” الجزائرية، فإن المهاجم صاحب الـ27 عاما يتواجد على رادار عدة فرق سعودية تستهدف التعاقد معه في الصيف. وشارك آدم وناس في 24 مباراة خلال الموسم الحالي ضمن مختلف المسابقات، سجل خلالها هدفا وحيدا، تحديدا خلال مواجهة نانت بالدوري الفرنسي.

 بونجاح قريب من الشباب

نجم منتخب الجزائر سيكون أيضا في وضعية لاعب حر انطلاقا من يوم 30 جوان المقبل، تاريخ انتهاء العقد الذي يربطه بنادي السد القطري. ووفقا للصحافة السعودية، يرغب نادي الشباب في التعاقد مع هداف “محاربي الصحراء” خلال فترة الانتقالات الصيفية. وشارك بغداد بونجاح في 26 مباراة مع فريقه القطري خلال الموسم الحالي سجل خلالها 13 هدفا وأهدى 4 تمريرات حاسمة.

 خليفاوي مصطفى

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
P