حوارات

بن عيدة رمزي لاعب جمعية الهضاب: “أحلم بالإنضمام إلى أكاديمية بارادو”

تزخر مدينة السوقر بالعديد من المواهب في رياضات عديدة لاسيما في رياضة كرة القدم، هذه المواهب التي تريد أن تفجر طاقاتها على أرض الواقع وتحقق طموحاتها المشروعة على غرار اللاعبين الكبار في صورة البرعم بن عيدة رمزي المنتمي إلى جمعية الهضاب لكرة القدم التي تعج بالعديد من الطاقات الشبانية، حلم هذا البرعم هو الانضمام إلى أكاديمية بارادو المشهور على الصعيد الوطني بتكوين لاعبين في كرة القدم، خاصة معشوقة الجماهير كرة القدم. يومية بولا اقتربت من البرعم فكان هذا الحوار.

 نبذة تعريفية عنك للجمهور ومتابعي الصفحة؟

” رمزي بن عيدة من مواليد 2008 بالسوقر لاعب في جمعية هضاب السوقر في صنف البراعم.”

متى التحقت بالفئات الجمعية هضاب السوقر؟

“منذ فئة الكتاكيت والمدرب الذي اكتشفني هو والدي الذي أدخلني إلى جمعية الهضاب السوقر.”

أنت من بين اللاعبين المميزين في صفوف جمعية الهضاب السوقر؟

” يوجد الكثير من المواهب في جمعية الهضاب التي تخرج منها العديد من اللاعبين الكبار.”

منذ توقف النشاطات الرياضية هل تمارس لعبة كرة القدم؟

“أنا لم أتوقف عن المباريات أو اللعب مع أصدقائي وأنا حاليا أتدرب مع فئة براعم شباب باكير “.

سجلت العديد من الأهداف ما هو السر في هذا؟

” هذا من واجبي ودائماً أتمنى الفوز في كل المباريات وتقديم أداء جيد.”

لعبت وتكونت تحت قيادة العديد من المدربين من هو المدرب الذي كان له

الفضل الكبير لما وصلت إليه الآن؟

” الشيخ عواد مختاري وميموني عمر وشيخ خليفة خالد وشيخ مهدي وبالمناسبة أشكرهم على كل النصائح التي قدموها لي.”

أجمل ذكرى لك مع الفريق وأسوأ لحظة أيضاً؟

” أسوأ لحظة كانت إصابتي في الرجل كادت أن توقفني عن اللعب نهائيا وكل التجارب والذكريات الأخرى كانت جميلة مع الفريق.”

ما هو الحلم الذي تريد تحقيقه؟

” حلمي هو الالتحاق بأكاديمية بارادو لكرة القدم التي تكون اللاعبين”.

أحسن لاعب محلي والأفضل حسبك عالميا ورقمك المفضل؟

” أفضل لاعب عالمي رياض محرز”.

ماهي الرياضة التي تعشق بعد كرة القدم؟

“أحب فقط كرة القدم”.

ما هو لونك المفضل؟

“لوني المفضل هو الأحمر الأبيض”

أكلتك المفضلة؟

“هي البيتزا”.

ما هو فريقك المفضل؟

“برشلونة”.

كلمة إلى الأب الكريم؟

“الأب هو الشخص الوحيد الذي لا يحسد ابنه على موهبته. اللهم عن كل قطرة عرق نزلت من أبي سعياً لرزقنا فارفع بها درجته في الجنة وحرم عليه حر الآخرة يا كريم، واسقه شرب الهناء من يد نبيك وحبيبك. علمني أبي أن الله خلق الألم، يعطينا فرصة أخرى للحياة عندما لا نستسلم ونقاوم، وأتمنى له طول العمر إن شاء الله، وإلى العائلة الكريمة بن عيدة بالسوقر”.

كلمة أخيرة؟

“أشكركم كل الشكر على هذا الحوار الطيب، وأتمنى أن يتحقق حلمي وأشكر أصدقائي الذين ألعب معهم يوميا كرة القدم في الحي، وعام سعيد إلى كل محبي رمزي في مدينة السوقر”.

حاوره: مهدي ع

 

 

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى