حوارات

خروبي نور الدين لاعب أواسط فريق النجمة الخضراء لتلاغ: “طموحي كبير في كرة القدم وأتمنى بعث النشاط الكروي قريبا”

يعتبر اللاعب خروبي نور الدين لاعب فريق النجمة الخضراء لتلاغ موهبة حقيقية وجب الإستثمار في الإمكانيات الفنية الكبيرة التي يتمتع بها زيادة على حسن أخلاقه وانضباطه داخل الميدان وخارجه، وهذا بشهادة محيط فريقه ومدربته يوسفي حورية التي ترى في اللاعب جوهرة يجب الإستثمار فيها. جريدة “بولا” سلطت الضوء على هذا اللاعب الموهوب في هذا الحوار.

 عرفنا بنفسك أولا؟

“خروبي نور الدين من مواليد 06\01\2001 تلاغ سيدي بلعباس”.

كيف كانت بدايتك مع كرة القدم؟

“بدايتي مع كرة القدم منذ الصغر و أنا أنتمي إلى عائلة رياضية عريقة معروفة على الصعيد الوطني وفي مختلف المجالات الرياضية”.

من هو المدرب الذي إكتشف موهبتك الكروية؟

“المدرب الذي اكتشف موهبتي هي القائدة والمدربة يوسفي حورية والتي أحييها من هذا المنبر”.

كم موسم قضيته في الملاعب واذكر الفرق التي لعبت فيها؟

” قضيت أربع مواسم مع فريق النجمة الخضراء تلاغ وهو فريق القلب”.

ما هو منصبك في الملعب؟

“منصبي في الملعب هو قلب الدفاع”.

هل تمارس التدريبات في هاته الفترة؟

” أمارس تدريباتي بصفة دائمة ومعتاد على التدريب الخاص الفردي في أوقات الفراغ”.

من هم المدربين الذين تدربت تحت إشرافهم؟

” لم أتدرب عند أي محضر بدني فقط لدى القائدة والمدربة يوسفي حورية”.

من أكثر شخص ساعدك لتستمر في ممارسة كرة القدم؟

“المدربة يوسفي حورية هي التي كانت سندي الأول في تحقيق ما أنا عليه حاليا وأتطلع دائما إلى الأفضل في الأيام القادمة”.

هل صحيح بأن الرياضة تؤثر بالسلب على الدراسة؟

” من دون أدنى شك أن الرياضة تؤثر على المستوى الدراسي خاصة وأن كان هنالك إهمال لأحد الجانبين ولكن لا مانع أن الشخص يكافئ بين الدراسة والرياضة”.

ما هي هوايتك خارج الملعب؟

” هوايتي خارج الملعب الشطرنج و الرسم”.

من هو قدوتك من اللاعبين على الصعيد المحلي؟

” قدوتي من اللاعبين على الصعيد المحلي اللاعب جمال بلعمري الذي كان ينشط في فريق شبيبة القبائل سنة 2013″.

وعلى الصعيد العالمي؟

“قدوتي على صعيد العالمي سيرخيو راموس لاعب ريال مدريد”.

ناديك المفضل محليا وعالميا؟

“النادي المفضل لدي محليا وفاق سطيف أما إفريقيا نادي الترجي التونسي وعالميا نادي أتلتيكو مدريد”.

هل الوالد يتابع مشوارك الكروي باهتمام وهل يوجه لك الإرشادات؟

“أبي هو سندي في الحياة كلها يشجعني أكثر من أجل البلوغ إلى المستوى العالمي إن شاء آلله”.

ما هي أهدافك في المستقبل؟

” أهدافي في المستقبل كانت مبنية على المدى القصير إلا أنني مع الوقت اكتسبت مهارات وأداء رياضي جعلني أفكر في الانتقال إلى مستويات أعلى مما أنا عليه حاليا”.

كلمة أخيرة؟

” مشكورة جريدة “بولا” على دعمها ومساندتها الدائمة لفريق فوج النجمة الخضراء تلاغ ولكم مني شخصيا أسمى عبارات التقدير والاحترام شكرا “.

حاوره: سنينة مختار

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
P