بولا تستطلع آراء الصحفيين العرب … التميّز يمكن أن يكون عربياً وليس حكراً على الغرب …الإعلام العربي يتجند لدعم مونديال قطر والرد على الحملات الغربية
انطلق مونديال قطر فيفا 2022 أمس و أبهرت قطر كل العالم من خلال تجهيزات خيالية لِلموعد العالمي الذي يترقبه سكان المعمورة، حيث أبانت قطر للجميع أن التطور و التميز يمكن أن يكون عربيا أيضا و ليس حكرا على الغرب فقط، في حين أحمد الإعلام العربي من المحيط إلى الخليج من أجل دعم مونديال قطر و دفعه نحو النجاح، متصديا لحملات غربية دنيئة تستهدف نجاح أول مونديال على أرض عربية يصدح فيها الآذان خمس مرات في اليوم، و تم فرض احترام الهوية و الثقافة العربية و الإسلامية من قبل زوار قطر مثلما يفرض الغرب على زواره احترام عاداته و تقاليده. ملاعب خيالية ومرافق غير عادية جهزتها قطر لاحتضان كأس العالم ليبقى ذكرى للأجيال ويبقى شوكة في حلق من يريد تنظيم مونديال آخر وعليه أن يصل لمستوى قطر وليس من السهل الوصول إلى مستواها بعد أن نجحت في توفير أمور خيالية اكتشفتها جماهير كرة القدم لأول مرة. الإعلام العربي والجماهير العربية تجندت ووقفت وقفة رجل واحد أمام الحملات الممنهجة التي طالت قطر من أجل رفع رأس العرب أمام الغرب وحتى قمة الجزائر العربية التي تم عقدها قبل أيام بأرض الشهداء أكدت على ضرورة دعم قطر في احتضان كأس العالم الذي سيكون شرفا لكل العرب.
علاء الشمالي (صحفي فلسطيني):”قطر نقلت للعالم أفضل صورة عن العرب”
أكد الصحفي الفلسطيني الكبير علاء الشمالي أن قطر ضمنت أعلى جاهزية تحضيرا لهذا الموعد، حيث قال: “قطر أبانت عن جاهزية من أعلى مستوى لهذا الحدث الكبير من ملاعب ومرافق وصولا إلى استقبال الجماهير والحرص على دخولها بطريقة سلسة للغاية، بالإضافة إلى المرافق الترفيهية ومناطق المشجعين، وحتى المرافق الدينية”. وأضاف: “قطر نقلت للعالم أن الدول العربية قادرة على استضافة أكبر البطولات الرياضية وهذه حقيقة نقلتها قطر، بأن هناك كفاءات عربية تضاهي كبرى الدول الأوروبية، الأجواء خرافية في الدوحة والجماهير تصنع الحدث في كل مكان. كما أن الجماهير العربية تتجمع لمؤازرة المنتخبات العربية في هذه المنافسة وهذا أمر إيجابي للغاية”. عرج الصحفي الشمالي للحديث عن الإتهامات التي طالت قطر، حيث قال: “صحيح هناك حملات استهدفت قطر لأنها دولة صغيرة في المساحة لكنها كبيرة في الشأن بعد كل الذي قدمته والتنظيم الخرافي والتجهيزات التي تم توفيرها لهذا الحدث، كما أن الإعلام العربي تجند لدعم قطر ودحض كل الإتهامات التي طالتها”.
نزيه الكرشاوي (صحفي تونسي):”الحملات الممنهجة ضد قطر هي بدافع الغيرة والحسد”
أكد الصحفي التونسي المتألق نزيه الكرشاوي أن الحملات الشرسة التي كانت قطر عرضة لها كانت بدافع الغيرة مما تم تحقيقه، حيث قال: “قطر فازت بشرف تنظيم كأس العالم منذ 12 عام، لكن الحملة الممنهجة بدأت في الأشهر الأخيرة تبرز، لا ندري لماذا ولا من يقف وراء هذه الحملة ومن يمولها، ولكن دافع الغيرة والحسد بعد رؤية الإنجازات التي تحققت في دولة عربية على مستوى تطوير البنية التحتية والمرافق والملاعب والأمور الجديدة التي ستبهر بها العالم”. كما أضاف: “الحديث عن انتهاك حقوق الإنسان ذريعة واهية، لأن من زار قطر واكتشفها عن قرب واكتشف الشعب القطري الودود الطيب، بدليل وقوف الجميع لإستقبال الضيوف والترحيب بها، فرغم أن قطر بلد صغير إلا أنه يجمع كل جنسيات العالم، والحديث عن انتهاك حقوق الإنسان يبقى ذريعة واهية كما قلت”. واختتم الصحفي بمنصة win-win القطرية حديثه قائلاً: “هناك إعلام أوروبي كان قال بأن قطر لا تملك إرثا رياضيا حتى تنظم الحدث الأكبر في كرة القدم، لكن كان هناك دعم كبير جدا من قبل شخصيات كبيرة في مختلف الميادين من سياسة وفن وإقتصاد، ومن شخصيات عربية أيضاً، دون نسيان أن القمة العربية في الجزائر في بيانها دعمت دولة قطر لاحتضان المونديال وهذا أمر إيجابي للغاية”.
أحمد لمام (صحفي موريتاني):”الإعلام العربي تكاثف في وجه الحملات ضد قطر”
قال الصحفي الموريتاني الكبير أحمد لمام، أن قطر استطاعت أن ترد على المشككين حتى قبل صافرة انطلاق المونديال، حيث أكد: “مما لا شك فيه أن قطر استطاعت إنجاز كل المشاريع المتعلقة بالمونديال قبل أشهر من تاريخ كأس العالم 2022 وهذه كانت رسالة رد على كل من شكك في قدرة دولة قطر على احتضان البطولة.” وأضاف: “نرى جميعا الآن قطر بفخر تحتضن العرس العالمي الذي سيكون تاريخيا بكل المعايير بعدما تحدت كل الصعاب وواجهت الحملات الاعلامية القادمة من الغرب لكن الجميل أن الإعلام العربي تكاتف في وجه كل الحملات وانتصر في كل المعارك”. ختم لمام حديثه قائلا: “بثمانية ملاعب بمواصفات خرافية باتت قطر جاهزة للترحيب بعشاق كرة القدم من كافة أنحاء العالم للتعرف على قطر والثقافة العربية الأصيلة التي تمثلنا كعرب جميعا، ما يجعلنا نشعر وكأن العرس العالمي على أرضنا ونسعى إلى أن تكون نسخة قطر استثنائية بكل المقاييس، ما سيفتح المجال أمام الدول العربية الأخرى في نسخ قادمة”.
محمد قصبي (صحفي جزائري):”قطر لم تلتفت للإنتقادات والرد كان على الميدان”
قال الصحفي الجزائري محمد قصبي أن جاهزية قطر لهذا المحفل العالمي هو تحصيل حاصل لاستعدادات كبيرة بدأت قبل عدة سنوات، حيث قال: “إستعدادات قطر لإستضافة كأس العالم 2022، إنطلقت منذ 12 سنة كاملة، حيث شرعت في العمل في اليوم الموالي لمنحها شرف استضافة المونديال، وما قامت بتشييده طيل هذه السنوات يصعب على أي دولة أخرى تكراره مهما كانت قوتها، لك أن تتصور أن البنى التحتية للبلد تم تجديدها بالكامل، من طرقات، مباني، مستشفيات، مطارات، وسائل نقل حديثة مثل الميترو، الفنادق، مراكز تدريب عالمية، وصولا إلى الإستادات الثمانية الخيالية التي ستحتضن مباريات كأس العالم، أبرزها استاد لوسيل الذي سيكون مسرحا للنهائي يوم 18 ديسمبر. في الحقيقة ما جهزته قطر لهذا المونديال خيال، وسيجعلنا نشاهد أفضل نسخة في تاريخ كأس العالم على الإطلاق”. عن الأجواء المونديالية الكبيرة التي تعيشها الدوحة، قال الصحفي بمجمع الشرق الإعلامي: “الأجواء في قطر خيالية، حمة المونديال ارتفعت بشدة في الساعات الأخيرة، مع توافد عدد كبير جدا من الجماهير المونديالية التي جاءت من كل أرجاء المعمورة، لمعايشة أكبر حدث كروي في العالم عن قرب، ضيوف قطر يصنعون الفرجة وأجواء احتفالية في كل مكان، والبهجة منشرة في كل مكان، الكل أطلق عنانه للأفراح في انتظار ساعة الصفر وإعطاء اشارة بداية العرس في المباراة الافتتاحية بين قطر والإكوادور على ملعب البيت”. وعن الحملات الممنهجة التي تعرضت لها قطر، قال ذات المتحدث: “رئيس جياني إنفانتينو، رد بشكل واضح في المؤتمر الصحفي الأخير قبل بداية المونديال، عما تعرضت له قطر في السنوات الأخيرة من انتقادات، وإدعاءات وحملات تشويه، لم تتعرض له أي دولة أخرى مستضيفة للمونديال تاريخيا، ولكن الجميل هو أن قطر لم تلتفت لهذه الانتقادات، وردها كان على ميدان الإنجازات، والرد الحقيقي سيكون بعد حفل افتتاح المونديال، وقتها لن يكون بإمكان أي شخص أن ينتقد قطر”.
أحمد شهاب (صحفي مصري):”العالم سيستلهم من تجربة قطر في تنظيم المونديال”
أكد الصحفي المصري المتألق وصاحب الحوارات الحصرية العالمية، أحمد شهاب، أن قطر ستقدم درسا للعالم، حيث قال: “قطر ستقدم نسخة فريدة من كأس العالم دون أدنى شك، حيث أن دول العالم ستسلتهم من تجربة قطر في إحتضان المونديال وستعمل على استخلاص العديد من الدروس بما أن قطر يتحدث طفرة في تنظيم الأحداث الرياضية من خلال هذا المونديال”. وأضاف: “الملاعب القطرية الفريدة من نوعها بتصميماتها ومرافقها وميزاتها وتوفر وسائل النقل المربوطة بميترو الدوحة الذي يمنحك ميزة مشاهدة العديد من المباريات في نفس اليوم، وهذا ما لم يحصل في أي بطولة عالمية سابقة وهذا ما يؤكد أن الملاعب ستبهر الجميع وأتوقع أن الجميع سيشيد بالملاعب القطرية”. كما قال: “الدعم العربي لقطر يؤكد أن الدول العربية قادرة على تنظيم منافسات رياضية من أعلى مستوى”. عن الحملات الشرسة و الممنهجة التي تطال قطر، قال أحمد شهاب: “الإتهامات الموجهة لقطر نعرف جميعا أنه لا علاقة لها بأزمة العمال و لا بانتهاك حقوق الإنسان، و هذا لإفساد فرحة العرب و القطريين الأشقاء في إنجاح هذا الحدث، حيث أنه من المؤكد أنه لو كانت دولة أخرى ستستضيف هذه البطولة لما كان يحصل لها ما سيحصل لقطر من ادعاءات و إتهامات”. هذا وبدى ذات المتحدث سعيدا بقرارات السلطات القطرية بضرورة احترام الثقافة العربية والإسلامية، حيث قال: “يجب الإشادة بقرارات السلطات القطرية بوجوب احترام الثقافة العربية، حيث أنه مثلما نحن نسافر لأوروبا ونحترم تقاليدهم وأفكارهم، يبقى لزاما عليهم أن يحترموا ثقافتنا العربية والإسلامية، وهذا ما سيعطي درسا للأوروبيين أننا سنكون الند للند لهم وهم ليسوا أفضل منا في أي أمر وقطر بإذن الله ستقدم أفضل نسخة في تاريخ بطولة كأس العالم”.
علي خليفة (صحفي لبناني):”هذا مونديال العرب وعلى الغرب احترام عادات قطر وقوانينها”
أكد الصحفي اللبناني علي خليفة أن قطر تعيش على وقت الأجواء المونديالية، حيث قال: “كل من وصل الدوحة وقف على الأجواء المونديالية الكبيرة التي تعيشها البلاد من خلال الفنادق، المطاعم، الساحات العامة، سوق واقف، الكورنيش البحري، الملاعب جاهزة والتحضير جاري على قدم وساق لوضع كل الأمور اللوجيستية في مكانها، مع رصد مركز إعلامي ضخم للغاية ولم يسبق له مثيل، فكل هذا يؤكد أن قطر ستقدم نسخة استثنائية من كأس العالم”. أضاف: “هذا المونديال هو مونديال العرب التي ستكون حاضرة بشكل أكبر وهي من سيضيف صبغة خاصة على هذا الحدث ويصنعون أجواء كبيرة في الساحات والأماكن العامة، كما أن شغف وعشق جماهير أمريكا الجنوبية بكرة القدم جعلها تتنقل بقوة إلى قطر وتصنع أجواء كبيرة للغاية”. عن الترويج للذرائع الواهية من طرف الغرب و الإتهامات التي تطال دولة قطر، قال ذات المتحدث: “ما يسعى الإعلام الغربي للترويج له عن تنظيم قطر لكأس العالم و إعتراضات تخص تلك الدول وحدها من مثلية جنسية و كحول و أمور أخرى، و كل من يأتي إلى هنا يرى كمية الإحترام التي يتم التعامل بها مع الجميع بداية من أبسط عامل إلى أكبر مسؤول، و يجب على الدول أن تعي أن هناك حرية يجب احترامنا و حرية هذه الدولة هي في احترام تقاليدها و عاداتها، و نحن عندما نسافر إلى دول أوروبية نحترم تقاليدهم و نتقيد بقوانينهم و ضوابطهم، و على جماهير تلك الدول احترام عادات قطر”.
أحمد طارق (صحفي مصري):”نجاح المونديال هو نجاح لكل العرب”
قال الصحفي المصري المتألق أحمد طارق أن ما جهزته قطر لهذه المنافسة يؤكد أنها ستكون الأفضل، حيث قال: “قطر ضبطت كل الأمور من ملاعب ومرافق وبنى تحتية لتقديم مونديال سيظل عالقا في الأذهان، ولعل آخر بطولة نظمتها قطر وهي كأس العرب بخير دليل عما تم تقديمه هناك”. أما عن الإتهامات التي تطال قطر، رد أحمد طارق: “الانتقادات من الغرب والحملات من الإعلام الأوروبي كانت متوقعة، حيث أننا نقول بأن الشجرة المثمرة دائما ما ترمى بالحجارة، والنجاح الذي وصلت إليه قطر جعل البعض يشكك في قدراتها، رغم أن هناك من كان يؤكد قبل عشر سنوات أن قطر ستقدم نسخة مبهرة من كأس العالم والأمر اليوم بقي حقيقة نعيشها”. كما أضاف: “بمجرد بداية المونديال ستتوقف هذه الإنتقادات بعد أن رأينا كل تلك الجماهير في مختلف الأماكن في قطر في لوسيل وسوق واقف وكتارا وغيرها من الأماكن، كما هناك أجانب بكثرة تفاعلوا مع العادات والتقاليد القطرية والإسلامية ومع الآذان، وكل هذا النجاح ليس لقطر فحسب بل لكل الدول العربية”.
وليد محمد (صحفي سوداني):”الحملات الممنهجة ضد مونديال قطر باءت بالفشل”
تحدث الصحفي السوداني وليد محمد لجريدة بولا عن الأجواء المونديالية في دولة قطر، حيث قال: “قطر على أتم الجاهزية لكأس العالم وستقدم نسخة إستثنائية بكل المقاييس عن هذا الحدث العالمي الكبير، كما أنها وضعت ضغط رهيب على الدول التي ستستضيف النسخة المقبلة من كأس العالم، وصعب جدا أن تقدم دولة أخرى ما تقدمه قطر لهذه الدولة، وهذا ما يجعلنا كعرب نفتخر كثيرا بهذا الأمر”. أضاف: “الحملات الممنهجة ضد قطر كلها باءت بالفشل لأن كل الجماهير من كل الدول هنا في الدوحة وقفت على الرفاهية التي قدمتها قطر للمشجعين، من مجانية المواصلات وباقي الأمور، حيث أن دول أخرى كانت ستستغل الجماهير الوافدة من خلال الأسعار وباقي الأمور، لكن هنا في قطر كل الأسعار موحدة”. اختتم ذات المتحدث قائلا: “الحملات الشرسة ضد المونديال ليست ضد قطر وحدها فحسب، بل لرفض فكرة إجراء كأس العالم في بلد عربي، وحتى الآن كل الإتهامات والإنتقادات هي فاشلة تماما، لكن كل العالم تفاجأ بما هو متواجد هنا على خلاف ما كان يروج له الاعلام الغربي”.
محمد المنصوري (صحفي قطري):”سنبهر العالم والغرب بإمكانيات قطر”
تحدث الصحفي القطري محمد المنصوري لجريدة بولا حول جاهزية بلاده للحدث الذي انطلق فعليا أمس في أجواء خرافية ومبهرة، حيث قال: “قطر جاهزة لهذا الموعد منذ مدة وبنسبة 100%، ليس فيما يخص الملاعب فقط بل حتى الأماكن الترفيهية والأماكن المخصصة للجماهير، في هذه النسخة فعلا سنبهر الغرب والعالم أجمع بإمكانيات قطر والجميع سيعيش تجربة فريدة في دولة قطر”. أضاف: ” كل الجماهير قررت التوافد على قطر قبل أيام عن بداية المونديال، والدولة اكتظت من الإزدحام بوصول كل الوفود ومرحبا بالجميع في دولة قطر”. عن تجند الإعلام العربي للتضامن مع قطر، قال المنصوري: “الإعلام العربي وقف مع دولة قطري، ونشكر كل الوقوف العربي على مشاعره الجياشة ووقوفه وقفة رجل واحد ضد كل من يرى أن دولة قطر لا تستحق التنظيم، بل الجماهير العربية والمسلمة وقفت وقفة رجل واحد من أجل تأكيد أن قطر على أتم الجاهزية لتنظيم هذا الحدث، وكما قال سمو الأمير تميم بن حمد هذا مونديال العرب وليس مونديال قطر فقط، وبإذن الله سنشرف كل العرب”. كما أكد ذات المتحدث بلغة الواثق أن قطر ستقدم أفضا نسخة من تاريخ المونديال، عندما قال: “بالتأكيد قطر ستقدم أفضل نسخة من منافسة كأس العالم، حيث أن كل الملاعب متقاربة مع بعضها البعض، ويمكن حضور أكثر من مباراة في يوم واحد. كما أن أرقى وسائل النقل متوفرة، كما يمكن الإقامة في دولة مجاورة والتنقل إلى قطر من أجل متابعة المباراة، ومتوقع مونديال من أعلى مستوى بملاعب غير عادية، وقطر جاهزة بجميع مرافقها ومجمعتها لإستقبال الضيوف، وسنكون درعا واقيا ضد الحملات الممنهجة التي تستهدف قطر والعرب خلال المونديال”. اختتم المنصوري حديثه بتوجيه نداء إلى الجماهير العربية، حيث قال: “نتمنى من الجماهير العربية دعم هذا المونديال عبر كل منصات التواصل الاجتماعي ووسائل الإعلام والتنقل بقوة إلى الملاعب في قطر، بالإضافة إلى تأكيد ما يحمله العربي من كرم ضيافة وأخلاق وجميع المميزات العربية”.
إعداد: مصطفى خليفاوي