الرابطة الأولىالمحلي

ماذا يحدث في الفريق الرديف للمولودية؟  

رغم أن كل المؤشرات كانت توحي بضبط الطاقم الفني للفريق الرديف لمولودية وهران للتعداد النهائي وذلك بعد سلسلة التجارب التي قام بها المدرب قندوز على مدار ثلاث أسابيع، إلا أن الواقع بات يؤكد بأن هناك “خالوطة كبيرة” على مستوى هذه الفئة، في ظل حدوث أمور لا رياضية وتدخلات لفرض لاعبين على حساب آخرين.

الطاقم الفني لم يضبط بعد التعداد النهائي في ظل تواجد 36 لاعبا  

بعدما كان المسؤول الأول عن الفريق الرديف لمولودية وهران قندوز مختار قد أكد في وقت سابق ضبط التعداد النهائي، اتضح بأن هناك 36 لاعبا ضمن القائمة في حين أن الرابطة حددت من قبل عدد إجازات لاعبي الرديف ب 30، وهذا ما يعني بأن عملية الغربلة قد تتواصل في ظل إلزامية تسريح ستة لاعبين على أقل تقدير.

سياسة السوسيال فرضت نفسها  

بعدما كان الجميع يأمل في أن تتغير سياسة التسيير على مستوى الفئات الشبانية لمولودية وهران والبداية بالفريق الرديف، تواصلت نفس العقلية في ظل “المعريفة والسوسيال” والتدخلات الفوقية لفرض لاعبين لا علاقة لهم بكرة القدم، على حساب لاعبين آخرين أكدوا وفي أكثر من مناسبة أحقيتهم في الظفر بمكانة ضمن تعداد الفريق الرديف.

الحاج علي

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
P