بن لعرج إسلام لاعب مولودية رويبة: “هدفنا هو الصعود الى القسم الثالث”
يومية بولا إلتقت بالاعب بن لعرج إسلام لاعب مولودية رويبة ليتحدث عن طموحه المستقبلي والأندية التي يحلم تقمص ألوانها بالإضافة الى بعض الجوانب الخفية من حياته.
هل من الممكن لك أن تعرف بنفسك لجمهورنا؟
“إسلام بن لعرج من مواليد 4 جانفي 1999 بالمقرية حسين داي. لاعب مولودية رويبة لاعب كرة قدم”.
كيف كانت بدايتك في عالم المستديرة؟
“البداية ككل اللاعبين من الشارع وبعدها انتقلت الى مدرسة نصر حسين داي الى غاية فئة الأمل انتقلت الى لعب الفريق مولودية رويبة”.
ما هو منصبك داخل أرضية الميدان؟
“وسط ميدان دفاعي وهجومي”.
هل تعتقد أن هناك شخص ما هو السبب في وصولك إلى هنا؟
“وصولي الى ما أنا عليه الآن، أولا كان بفضل الله عز وجل بالرغم من أن الطريق لازال طويلا لكن وما توفيقي إلا بالله ثم والداي اللذان يشجعاني ويحفزاني من أجل النجاح وبفضل دعواتهم أشكركم كثيرا ولن أخيب ظنهم إن شاء الله وكذلك المدرب فريد بوسنة أرسل له كل تحياتي الخالصة”.
ما هو هدفكم هذا الموسم؟
“هدفنا يبقى هو الصعود الى القسم الثالث”.
كيف تجري تحضيراتكم؟
“والله التحضيرات تجري في ظروف جد جيدة. نحن نعمل ونقدم كل ما نملك من أجل هذا الفريق ومن أجل الفوز وإسعاد الجماهير. إن شاء الله تحقيق الصعود”.
هل جاءتك عروض ومن طرف من؟
“نعم كانت لدي العديد من العروض في القسم الثاني والثالث لكن القدر شاء أن أكون ضمن صفوف نادي مولودية رويبة”.
“ما هو الفريق الذي تحلم أن تتقمص ألوانه؟
“شباب بلوزداد”.
ومن هو الفريق الأوروبي الذي تناصره؟
“طبعا نادي ريال مدريد”.
ما هو الفريق الذي تناصره في الجزائر؟
“دائما شباب بلوزداد”.
ماهي لونك المفضل؟
“الأحمر والأبيض”.
ما هي اكلتك المفضلة؟
“شخشوخة”.
ما هو اللاعب الذي يعجبك في الفريق الوطني؟
“يوسف بلايلي وإسلام سليماني”.
ما هو اللاعب الذي يعجبك في أوروبا؟
“بول بوغبا”.
ماهي الرياضة التي تمارسها بعد كرة القدم؟
“كمال الأجسام والسباحة”.
لو لم تكن لاعب كرة قدم ماذا كنت تتمنى أن تكون؟
“منذ طفولتي كان حلمي أن أصبح لاعب كرة قدم ولا غير”.
ماذا تقول للأنصار؟
“نحتاج إلى مساندتهم ووقوفهم بجنبنا وتشجيع فريقهم إلى آخر لحظة. إن شاء الله نسعدهم ونهديهم الصعود في نهاية الموسم”.
ماهي طموحاتك المستقبلية؟
“إن شاء الله الاحتراف وتقمص ألوان المنتخب الوطني”.
كلمة أخيرة..
“نشكركم على حسن الضيافة والإستقبال وأشكر جريتكم بولا على هذا الحوار. تقبلوا مني فائق الإحترام وأعز التقدير. كما أتوجه بالشكر الى كل من ساندني خاصة والداي وأصدقائي والله ولي التوفيق وشكرا”.
حاوره: مهدي ع