خوخة حڨاص كاتبة خواطر وكاتبة قصص ورسامة مشاركة في كتاب جامع: ” كانت لي عدة أعمال وكتابات خلال فترة الحجر كما أنني تعلمت تخصص علم النفس خلالها”
بداية نود من ضيفتنا الكريمة التعريف بنفسها؟
” السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، أنا خوخة حڨاص عمري 27 طالبة ،جامعية تخصص أدب عربي أولى ماستر، كاتبة خواطر ، وكاتبة قصص بالإضافة لهاتين الموهبتين ، توجد موهبة الرسم ولكنني مبتدئة في هذا المجال ، شاركت في كتاب جامع ، صرخة فلسطين، عالم الأحلام ، رسالة عتاب ، أوتار قلم ، همسات إبداعية ، هواجسي “.
كيف حالك أستاذة ؟
” بخير والحمد أشكرك “.
كيف بدأت الكتابة وكيف دخلت عوالمها أو من شجعك على ذلك ؟
” دخلت الكتابة من باب تمرير الوقت في بادئ الأمر ،ولكن حدث لي موقف جعلني أغير هذه النظرة فقررت أن أدخل باب الكتابة ،كان أول شيء بدأت به الخواطر كان من شجعني في ذلك أختي والأصدقاء “.
هل للبيئة أثر كبير على الكاتب ؟ و ما هي آثارها عليك ؟
” كان أول تأثر بيئي لي هو التواصل مع الغير، بحيث كنت أستمع للكثير من الناس عن مشاكلهم وكتبت عنهم في إبداعاتي “.
ما هي أهم الكتب والمشاريع الفكرية التي أثرت عليك في مشوارك؟
” كتاب أكستاسي ،وكتاب أنثى الكتب ” .
ما هو تقييمك المنهجي للفكر العربي؟
” تقيمي للفكر العربي أنه إيجابي فقد كان له سبب في ظهور الأدب الغربي “.
لمن قرأت؟
” قرأت للعديد من الكتاب، كتاب أكستاسي له تأثير كبير في منتوجي الأدبي”.
لمن تكتبين ؟
“أكتب لنفسي وللقارئ”.
وهل أنت في كل ما كتبت ؟
” نعم كل شيء كتبته سيرة ذاتية لي “.
ممكن تعطينا أهم أعمالك؟
” من بين أهم أعمالي كتاب جامع بعنوان صرخة فلسطين، عالم الأحلام ، رسالة إعتراف ، أوتار قلم ، همسات إبداعية ، هواجسي ، اعترافات كذلك “.
ممكن تعطينا شرحا حول قصتك ؟
” قصتي فيها أحداث متداخلة والوقت فيها ليس حليفنا مع الأسف “.
لديك مؤلف لم ينشر ممكن تعطينا شرحا حوله ؟
” لدي مؤلفين ولكن لم يصدرا بعد الأول متعلق بالخواطر، والثاني رواية أتحدث فيها عن سيرتي الذاتية “.
ما هو العمل الذي أكسبك شعبية؟
” صراحة العمل الذي أكسبني شعبية هو أوتار قلم “.
” مند متى وأنت تكتبين ؟
“منذ كان عمري 14 وتوقفت وعدت بالسنة الماضية “.
حدثينا عن المسابقات التي شاركت فيها ؟
” لا لم أشارك في أي مسابقة “.
ما هي الكتب التي أشرفت عليها ؟
” لم أشرف على أي كتاب “.
ما هي الجرائد والمجلات التي شاركت فيها ؟وبماذا تميزت؟
” جريدة بولا هي أول وسيلة إعلامية تفتح لي أبوابها “.
من غير الكتابة ماذا تعملين؟
” أعمل حول عالم البحر وفيه معلومات كثيرة ، وكذا عالم الحيوانات “.
ما هي مشاريعك القادمة ؟
” المشاركة في الدكتوراه بعد النجاح في مسابقة الماستر إن شاء الله”.
ما هي هوايتك المفضلة من غير الكتابة؟
” من بين هواياتي من غير الكتابة الرسم أحبه منذ صغري”.
من شجعك على الكتابة أول مرة؟
” شجعتني صديقتي وسام “.
ما هو إحساسك وأنت تكتبين رواية؟
“تنتابني هواجس غريبة حيال هذا “.
هل ممكن أن تكتبي قصة حياتك؟
” نعم يمكنني ذلك في المستقبل “.
لو أردت تقديم نصيحة للشباب والبنات ماذا تقولين ؟
” القناعة هي أساس كل شيء “.
ما هي طموحاتك في عالم الكتابة؟
” طموحات متعلقة بإظهار شخصيتي فيها “.
كنصيحة للشباب الراغب في دخول عالم الكتابة ماذا تقولين لهم؟
” يجب عليكم قراءة القرآن هو مفتاحكم الأساسي “.
ما هي رياضتك المفضلة؟
” صراحة أحب رياضة العدو الريفي “.
هل أنت من عشاق الكرة المستديرة؟
” نعم أحب كرة القدم “.
ما هو فريقك المفضل ؟
” الفريق الوطني الجزائري هو فريقي المفضل “.
جائحة كورونا هل أثرت عليك؟
” نعم في المجال الأدبي بشكل عام وفي نفسيتي بشكل خاص “.
كيف كانت فترة الحجر الصحي ؟
” كانت مليئة بكتابة الخواطر والدراسة من أجل البروز في العديد من المجالات “.
هل كنت تطبقين قوانين الحجر ؟
” نعم كنت أطبقها خوفا على صحتي “.
نصيحة تقدمينها للمواطنين خلال هذه الفترة؟
” أن لا يستهزئوا بشأن هذا الفيروس “.
ماذا استفدت من الحجر الصحي؟
” دخلت عوالم جديدة لم يكن لي إحاطة معرفية حولها كعلم النفس “.
هل كانت لك أعمال خلال هذه الفترة؟
” لا ” .
رأيك حول مواقع التواصل الإجتماعي في فترة الحجر ؟
” جميلة ولكنها أيضا سلاح ذو حدين”.
كلمة أخيرة المجال مفتوحا؟
” أشكر كثرا كل من ساعدني في إخراج موهبتي ، وأشكر جريدة بولا الرياضية على اهتمامها بمواضيعنا”.
أسامة شعيب