الأولى
ستعود مدينة الورود لتُسعد الجزائريين
ستعود مدينة الورود كما كانت، ستعود لتنشر الورد والفرح والسعادة في قلوب الجزائريين، ابتلاها الله وسكانها الكرام بمحنة ستزول عاجلاً وتشع بالسعادة كذي قبل، كانت منبع فرحة عشاق المنتخب الوطني لكرة القدم وهي التي احتضنت الأفراح الكروية للجزائريين، كلنا البليدة كلنا مدينة الورود.