حوارات

عز الدين مصطفى لاعب سريع المحمدية لأقل من 13سنة: ” اشتقت إلى التدريبات وأتمنى النجاح في دراستي وفي كرة القدم”

تعد مدرسة سريع المحمدية من بين المدارس التي أنجبت عديد اللاعبين المتميزين ولا زالت لحد الآن تنجب مواهب سيكون لها شأن في عالم كرة القدم إن هي وجدت العناية والاهتمام. ومن بين اللاعبين المتميزين في مدرسة الصام اللاعب عز الدين مصطفى لاعب فئة أقل من 13 سنة الذي يملك قدرات فنية وبدنية ستجعل منه مشروع لاعب واعد مستقبلا، جريدة “بولا” سلطت الضوء على هذه الموهبة في هذا الحوار.

عز الدين مصطفى لاعب سريع المحمدية لأقل من 13سنة
عز الدين مصطفى لاعب سريع المحمدية لأقل من 13سنة

هلا عرفت نفسك للجمهور؟

“عزالدين مصطفى مواليد 28 أفريل 2008 لاعب سريع أمال المحمدية أقل من 13 سنة”.

ما هو منصبك المفضل في اللعب؟

“أنا متعدد المناصب ألعب في الهجوم و في وسط الميدان”.

من شجعك على ممارسة كرة القدم؟

“والدي و والدتي هما من شجعاني على ممارسة كرة القدم حيث رأوا بأني أملك مهارات و قدرات عالية يمكن أن أصل بها لأبعد حد في عالم كرة القدم و أشكرهم على كل ما قدموه لي”.

هل تشارك في المباريات مع أصدقائك؟

“نعم أنا أشارك بعض الأحيان مع الأصدقاء لأنني صراحة اشتقت كثيرا للمستطيل الأخضر”.

من هم المدربون الذين تدربت تحت إشرافهم؟

” تدربت تحت إشراف المدرب أحمد فضيل و أمين صالقية”.

كلمة تود أن تقولها في حق مدربك؟

“المدرب أحمد فضيل من أحسن المدربين في المحمدية وقد تعلمت منه الكثير هذا الموسم وأشكره على كل ما قدمه لي”.

ما هي النصيحة التي تقدمها للأطفال للوقاية من فيروس كورونا؟

“أنصحهم بالحجر الصحي وإلزامية وضع الكمامات وغسل اليدين جيدا بالماء والصابون و عدم التجمع و ترك مسافة الأمان و إن شاء الله سيكون الجميع بخير”.

عز الدين مصطفى
فريق عز الدين مصطفى

ما هي أهدافك المستقبلية في كرة القدم؟

” هدفي في المستقبل أن أصبح لاعبا محترفًا في أوروبا وأحمل ألوان المنتخب الوطني إن شاء الله”.

ما هو الفريق الذي تشجع في الجزائر وفي العالم؟

“الفريق الذي أشجعه في الجزائر هو سريع أمال المحمدية وفي العالم ريال مدريد”.

من هو لاعبك المفضل في الجزائر وفي العالم؟

” أحسن لاعب في الجزائر هو يوسف بلايلي و في العالم كرستيانو رونالدو”.

كلمة ختامية؟

“أتمنى أن أنجح في الدراسة أولا والذهاب بعيدا في مسيرتي الكروية ، وشكر خاص للمدرب أحمد فضيل و أدعو الله أن يرفع عنا هذا الوباء و أن يحفظ بلادنا. وأشكر جريدة “بولا” التي أعطتني الفرصة للتعريف بنفسي وأشكر كل من شجعني”.

حاوره: سنينة مختار

 

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى