حوارات

لاشليلي أحمد لاعب شبيبة القبائل أقل من 19 سنة: ” طموحاتي المستقبلية أن أصل إلى الفريق الأول للشبيبة “

بداية من هو أحمد؟

“السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، أنا لاشليلي أحمد لاعب كرة قدم من مواليد عام 2002. ألعب كصانع العاب بولاية أدرار.”

متى كانت أولى خطواتك في مجال كرة القدم؟

” أولى خطواتي في كرة القدم كانت مع براعم المركب الرياضي أدرار سنة 2010 ، كان في عمري 8 سنوات ومنذ ذلك الوقت وأنا في هذا المجال الذي عشقته”.

من ساعدك في دخول عالم الساحرة المستديرة؟

” ساعدني في دخول عالم المستديرة والداي أطال الله في عمرهما منذ أن بدأت أحلم في أن أكون لاعب الكرة فكانا سندي، ورافقاني في كل مشوار قطعته”.

من هو أول فريق التحقت به؟

” اول فريق انضممت إليه هو فريق المركب الرياضي أدرار “.

هل واجهتك صعوبات في بداية مشوارك؟

” الصعوبات في بداية مشواري كانت تتمثل في قصر قامتي ونحافة جسمي فقط هذه “.

ماهي الفرق التي لعبت فيها؟

” الفرق التي لعبت لها هي المركب الرياضي أدرار ثم شباب أدرار ثم شبيبة الحطابة ثم شبيبة القبائل في صنف أقل من 19 سنة “.

ماهي الفرق التي تحلم بتقمص ألوانها؟

” الفرق التي أحلم بتقمص ألوانها المنتخب الوطني الجزائري “.

كيف كان التحاقك بفريق شبيبة الحطابة؟

” كان التحاقي بفريق شبيبة الحطابة بسبب شخص كان يؤمن بالمواهب الشبانية ويعطيها رعاية خاصة المتمثل في الشيخ لعفو جيلالي ،ومشروع النادي الذي أعطى أهمية كبيرة جدا للفئات الشبانية للبروز والالتحاق بالفرق المحترفة “.

هل كانت المهمة صعبة مع الفريق؟

” المهمة لم تكن صعبة لأنه في فريق شبيبة الحطابة كنا عائلة واحدة وحتى رئيس النادي السيد لمعلم لمين لم يبخل علينا بأي شيء كل ظروف التطور والنجاح المتاحة والممكنة سخرها لنا “.

خبر انتقالك إلى شبيبة القبائل صحيح؟

” نعم انتقالي إلى فريق شبيبة القبائل صحيح والأسبوع القادم سأمضي العقد لأنه منذ صغري كنت أحلم باللعب لهذا الفريق العريق ،وأيضا يعتبر مسقط والدي الكريم الذي هو أيضا كان كل سنة يريد أن أنضم إلى هذا الفريق.”

كيف كانت تجربتك مع فريق شباب أدرار؟

” تجربتي مع فريق شباب أدرار كانت جيدة خاصة مع المدرب سوداني حميدة دامت عاما ونصف فقط لعدم وجود مشروع رياضي واضح للفئات الشبانية “.

ماهي طموحاتك المستقبلية؟

” طموحاتي المستقبلية أن أصل إلى الفريق الأول لشبيبة القبائل وأن أتدرج في الفرق الوطنية الشبانية بإذن الله وأنا واثق من إمكانياتي.”

كيف كانت فترتك في شبيبة الحطابة؟

” فترتي في شبيبة الحطابة دامت قرابة 4 سنوات نضجت فيها جيدا وتم تصعيدي إلى فريق الأكابر ولعبت عدة مباريات في قسم ما بين رابطات الجنوب الغربي ،وسجلت هدفين وهذا يرجع إلى مدرب الأكابر بودة عبد القادر الذي وضع في ثقة كبيرة “.

من هو اللاعب الذي تقلده؟

“ اللاعب الذي أقلده هو زين الدين زيدان “.

هل تفكر في الاحتراف؟

” أكيد أفكر في الاحتراف إذا سنحت الفرصة لما لا ”

ماذا تختار أوروبا أم الخليج؟

“إذا سنحت الفرصة سأختار أوروبا أكيد “.

من هو أول فريق تريد الالتحاق به في صنف الأكابر؟

” أول فريق أريد التحاق به في صنف الأكابر هو شبيبة القبائل “.

كيف تقيم تجربتك في عالم كرة القدم؟

“تجربتي في عالم كرة القدم ممتازة والحمد لله قضيت مشوارا جيدا والحمد الله القادم أحسن”.

ماهي طموحاتك مع شبيبة القبائل؟

” طموحاتي مع فريق شبيبة القبائل أن أبقى أطول فترة ممكنة “.

من هو المدرب الذي أثر فيك مند صغرك؟

” المدرب الذي أثر فيّ هو لعفو جيلالي وبودة عبد القادر “.

ماهي أجمل وأسوأ ذكرى لك؟

” أجمل ذكرى أني حققت حلم والدي و انضممت إلى فريق القلب شبيبة القبائل ، وأسوأ ذكرى حين تعرضت إلى إصابة خطيرة كدت أن أعتزل الكرة بسببها “.

من هو اللاعب الذي يساعدك في الميدان؟

” اللاعب الذي يساعدني في الميدان هو بركات سفيان و هيدلي عبد العالي “.

ماهو الفريق تشجعه محلي و عالميا؟

” الفريق الذي أشجعه محليا شبيبة القبائل وعالميا ريال مدريد “.

هل لديك طموح لتقمص ألوان المنتخب الوطني؟

” أكيد ما زلت أحلم أن أصل إلى المنتخب الوطني والحلم ليس ببعيد بإذن الله “.

هل أثرت عليك كورونا؟

” أكيد هناك تأثير سلبي بسبب فترة الحجر الممل والروتين “.

ماذا استفدت من الحجر؟

” استفدت من الحجر تواجدي يوميا وكل وقتي مع العائلة الكريمة و في تدريباتي منذ بداية كورونا “.

هل ما زلت تواصل تدريباتك؟

” أكيد ما زلت أواصل تدريباتي بمسقط رأسي بمدينة أدرار ومدينة تيزي وزو “.

هل اشتقت إلى الملاعب والتدريبات الجماعية؟

” أكيد اشتقت إلى التدريبات الجماعية وعن قريب إن شاء الله سنعود إليها مع فريقي الجديد “.

ما هو الشيء الذي يذكرك بأصدقائك؟

” الذي يذكرني بأصدقائي أننا كنا عائلة مبنية على الأخوة في فريق شبيبة الحطابة كان فيها المدرب جيلالي بمثابة الأب والأخ والصديق “.

كلمة ختامية.

” أشكر جريدتكم المحترمة لاهتمامها بمواهب الجنوب الكبير، أهدي تحياتي الخالصة إلى والداي لولاهما لم وصلت إلى هذا الفريق ،وأشكر أيضا الأب والأخ والصديق المدرب لعفو جيلالي على كل تضحياته ، ولن أنسى أبدا أبدا فضل نادي شبيبة الحطابة علي ما حييت وشكرا”.

أسامة شعيب

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى