حوارات

هاشمي محمد ريان (لاعب شباب باكير لأقل من 17 سنة):  “أحلم بالإحتراف في أوروبا”

 هاشمي محمد ريان  لاعب شاب باكير أثبت وجوده في صنف الأشبال اقل من 17 سنة كمدافع قوي ذو حس دفاعي كبير بفضل بنيته الجيدة واختصاصه في الكرات يومية بولا اقتربت من لاعب فكان هذا الحوار.

السلام عليكم، كيف حالك ريان؟

“وعليكم السلام بخير الحمد الله. أنا سعيد بإستضافتكم لي عبر جريدتكم.”

أولا لنبدأ حول من هو اللاعب هاشمي محمد ريان؟

“حسنا أنا هاشمي محمد ريان 17 سنة لاعب كرة قدم مولود في 23/12/2007 بالسوقر.”

كيف كانت بدايتك الكروية ؟ و ما هي الفرق التي نشطت لها؟

“بدايتي الكروية كانت في سن الثامنة 8 أين لعبت لأحد الفرق للفئات الصغرى بالسوقر حيث لعبت في هذا الفريق عام، و بعدها انتقلت للعب في أشبال شباب باكير هذا الموسم اللعب كمدافع محوري أيسر.”

ماهو المنصب الذي تفضل اللعب فيه و من كان وراء اكتشافك؟

“المنصب الذي أفضله هو متوسط ميدان دفاعي أما عن سؤالك حول من كان وراء اكتشافي لا أظن أن أحدهم اكتشفني و إنما عندما بدأت ممارسة الكرة كل مدرب ألعب عنده كان يتنبأ بمستقبل جيد لي و يحفزني للعمل أكثر من أجل المضي قدما.”

من كان وراء بروزك ؟

“كان وراء بروزي هو العمل الجاد والانضباط وأيضا الثقة التي وضعها الطاقم الفني في شباب باكير، وهو ما جعلني أضع كل ما لدي وما أملك في الملعب.”

من هو لاعبك المفضل أوروبيا ومحليا؟

“اللاعب المفضل لي أوروبيا البرازيلي فييرا دا سيلفا جونيور المعروف بـ مارسيلو وان من مشجعي ريال مدريد.”

ومحليا…

“الدولي الجزائري أيت نوري.”

أحسن مباراة قدمتها في مسيرتك الكروية؟

“أحسن مباراة لي قدمتها هي مع فئة أقل من 17 سنة ضد فريق أولمبيك مدريسة وكانت أجمل ذكرى لي.”

ماهو تصورك لمستقبلك الكروي؟

“أتمنى الانضمام إلى فريق كبير حتى أطوار إمكانياتي البدني والفني والاحتراف في أوروبا.”

من هو أفضل لاعب لعبت معه و من هو قدوتك؟

“كل زملائي اليد لعب معهم اخص بالذكر بهلول،عماري، معتصم، سرباح مختاري، نور الدين أتمنى لهم التوفيق في حياتهم الدراسي إن شاء الله. قدوتي مدافع شباب قسنطينة مدني محمد الأمين.”

الرياضة التي أمارسها بعد كرة القدم؟

“هي رياضة رفع الأثقال.”

كلمة أخيرة ؟

“أود أن أقدم التحية لكل شخص ساعدني في مشواري و أن أكون عند حسنهم و اشرفهم بإذن الله والى جريدتكم يومية بولا أتمنى له الاستمرارية بخدمات لاعبين الشباب.”

حاوره: مهدي. ع

 

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى