13 تعاقد إفريقي في الميركاتو الشتوي … اللاعبون الأفارقة يواصلون اكتساح البطولة الوطنية
![اللاعبون الأفارقة](https://bola.dz/wp-content/uploads/اللاعبون-الأفارقة.jpg)
شهدت فترة التحويلات الشتوية للرابطة المحترفة الأولى تحولًا كبيرًا في استراتيجيات الأندية الجزائرية، حيث أصبحت القارة الأفريقية المصدر الرئيسي لتعزيز الصفوف، هذه الموجة من التعاقدات جاءت بعد قرار الاتحادية الجزائرية لكرة القدم بزيادة عدد اللاعبين الأجانب المسموح بتسجيلهم في الفرق مما فتح الباب أمام استقدام المزيد من اللاعبين الأفريقية. في هذا المقال عبر جريدة بولا سنستعرض هذه الظاهرة، ونحلل أسبابها، وتأثيراتها المحتملة على مستقبل البطولة الجزائرية.
أسباب التوجه نحو اللاعبين الأفارقة
كان قرار اتحاد الكرة الجزائري بزيادة عدد اللاعبين الأجانب المسموح بتسجيلهم من 3 إلى 5 لاعبين نقطة تحول كبيرة. هذا القرار أعطى الأندية مرونة أكبر في التعاقد مع لاعبين أجانب، خاصة من القارة الأفريقية، حيث تُعتبر تكلفة استقدامهم أقل مقارنة باللاعبين الأوروبيين أو الآسيويين. و تُعتبر القارة الأفريقية منجمًا للمواهب الكروية، حيث تنتج سنويًا عشرات اللاعبين الذين يبرزون في الدوريات المحلية والقارية. الأندية الجزائرية، التي تسعى إلى تعزيز صفوفها بمواهب شابة وذات إمكانات عالية، وجدت في اللاعبين الأفارقة الحل الأمثل لتحقيق هذا الهدف. و مقارنة باللاعبين الأوروبيين أو الآسيويين، تُعتبر تكلفة استقدام اللاعبين الأفارقة منخفضة نسبيًا. هذا الأمر جعلهم الخيار الأول للأندية التي تعاني من ضغوط مالية أو تبحث عن تعاقدات ذات قيمة مضافة عالية.
تعزيز المنافسة في البطولة الوطنية
مع قدوم العديد من اللاعبين الأفارقة المميزين، من المتوقع أن تشهد البطولة الجزائرية منافسة أكبر في النصف الثاني من الموسم. هذه التعاقدات ستُضيف تنوعًا في الأساليب الكروية، مما سيرفع من مستوى المباريات ويجعلها أكثر، اللاعبون الأفارقة معروفون بسرعتهم وقوتهم البدنية ومهاراتهم الفنية العالية. هذه الصفات ستُساعد الأندية الجزائرية على تحسين أدائها الفني، خاصة في الخطوط الهجومية والوسطى، حيث تحتاج الفرق إلى لاعبين قادرين على صناعة الفارق. قد يواجه اللاعبون الأفارقة صعوبة في التأقلم مع الأجواء الجديدة، سواء من ناحية اللغة أو الثقافة أو حتى أسلوب اللعب في البطولة الجزائرية. هذا الأمر يتطلب من الأندية تقديم الدعم اللازم لمساعدة اللاعبين على الاندماج بسرعة، الانتقال إلى دوري جديد، خاصة في منتصف الموسم، يُشكل ضغطًا نفسيًا كبيرًا على اللاعبين.
عليهم إثبات جدارتهم في وقت قصير، مما قد يؤثر على أدائهم إذا لم يتم التعامل معهم بشكل صحيح، الجماهير الجزائرية معروفة بتوقعاتها العالية من اللاعبين الأجانب، خاصة إذا كانت التعاقدات باهظة الثمن. هذا الأمر قد يُشكل عبئًا إضافيًا على اللاعبين الأفارقة، الذين سيُطالبون بتقديم أداء متميز منذ الوهلة الأولى.
إصرار كبير على انتداب الأفارقة رغم الفشل الكبير
شهدت البطولة الجزائرية في السنوات الأخيرة موجة كبيرة من التعاقدات مع اللاعبين الأفارقة، حيث سعت الأندية إلى تعزيز صفوفها بمواهب جديدة من القارة السمراء. ومع أن هذه الصفقات كانت تُعتبر في البداية خطوة استراتيجية لرفع مستوى البطولة، إلا أن النتائج على أرض الملعب كانت مخيبة للآمال في كثير من الأحيان. رغم الأموال الطائلة التي تُدفع من أجل استقدام هؤلاء اللاعبين، إلا أنهم فشلوا في تقديم الأداء المتوقع، مما أثار تساؤلات حول جدوى هذه التعاقدات. في هذا المقال، سنستعرض أسباب فشل اللاعبين الأفارقة في البطولة الجزائرية، وتأثيرات هذا الفشل على الأندية والبطولة ككل. واحدة من أبرز أسباب فشل اللاعبين الأفارقة هي صعوبة التأقلم مع الأجواء الجديدة، الانتقال من بلد أفريقي إلى الجزائر، مع اختلاف الثقافة واللغة ونمط الحياة، قد يكون تحديًا كبيرًا للاعبين.
كثيرون منهم يواجهون صعوبة في الاندماج مع زملائهم في الفريق، مما يؤثر سلبًا على أدائهم على أرض الملعب. الكرة الأفريقية تتميز بسرعة وقوة بدنية عالية، بينما الكرة الجزائرية تعتمد أكثر على التكتيك والتنظيم. هذا الاختلاف في أسلوب اللعب قد يجعل من الصعب على اللاعب الأفريقي التكيف مع متطلبات البطولة الجزائرية، خاصة إذا كان قادمًا من دوريات أقل تنظيمًا. اللاعبون الأفارقة الذين يصلون إلى الجزائر غالبًا ما يكونون تحت ضغط كبير لتقديم أداء متميز منذ الوهلة الأولى. هذا الضغط النفسي قد يؤثر سلبًا على ثقتهم بأنفسهم، مما يؤدي إلى تراجع أدائهم.
الأموال الطائلة دون نتائج ملموسة
رغم أن تكلفة استقدام اللاعبين الأفارقة أقل مقارنة باللاعبين الأوروبيين، إلا أن هذه الصفقات لا تزال تتطلب استثمارات مالية كبيرة. هذه التكاليف تشمل رواتب اللاعبين، ومكافآت التوقيع، ونفقات الانتقال والإقامة. في حالة فشل اللاعب في التأقلم أو تقديم الأداء المطلوب، تصبح هذه التكاليف عبئًا ماليًا ثقيلًا على الأندية في حالة فشل اللاعب الأفريقي في التأقلم أو تقديم الأداء المتوقع، قد تضطر الأندية إلى إنهاء عقده قبل موعده المحدد. هذا الأمر يتطلب دفع تعويضات مالية للاعب، مما يُزيد من الخسائر المالية للأندية. بالإضافة إلى ذلك، قد تضطر الأندية إلى تحمل تكاليف استقدام بديل، مما يُضاعف العبء المالي. شل صفقة أو أكثر مع لاعبين أفارقة قد يؤثر سلبًا على الميزانية العامة للنادي. هذه الخسائر المالية قد تُعيق قدرة النادي على تعزيز صفوفه في المستقبل، أو حتى تؤدي إلى مشاكل مالية أكبر إذا لم يتم إدارتها بشكل صحيح.
أسامة شرقي (محلل فيديو):“الإنتدابات الحالية غير مدروسة”
![أسامة شرقي](https://bola.dz/wp-content/uploads/09-أسامة-شرقي-296x300.jpg)
في ظل التغيرات المتسارعة في عالم كرة القدم، برزت ظاهرة انتداب اللاعبين الأفارقة في الدوري الجزائري كموضوع يستحق النقاش والتحليل. وفي هذا السياق، أدلى محلل الفيديو أسامة شرقي بعدة تصريحات لجريدة بولا، تناول فيها جوانب متعددة من هذه الظاهرة، أعرب شرقي عن قلقه من “العشوائية التي تسيطر على عمليات الانتدابات” في العديد من الفرق الجزائرية. وأشار إلى أن “الانتدابات الحالية غير مدروسة إلى أبعد الحدود، بل يمكن وصفها بأنها عشوائية.” وأوضح أن السبب في ذلك يعود إلى “توفر الأموال، مما أدى إلى إجراء انتدابات دون تخطيط أو دراسة كافية.”
في تحليله، أكد شرقي على أن الفرق تفتقر إلى “فلسفة لعب واضحة أو مشروع رياضي محدد.” وأشار إلى أن “حتى المدربين أنفسهم لا يمتلكون رؤية أو استراتيجية لعب معينة.” واعتبر أن غياب هذه الرؤية يجعل من الصعب تحديد الخصائص والبروفيلات التي يحتاجها اللاعبون لتقديم إضافة حقيقية للفريق.أوضح شرقي أن “معظم الفرق تفتقر إلى مختصين في مجال الانتدابات.” وأكد أن “الأشخاص المسؤولين عن عمليات التعاقد في الأندية لا يمتلكون المعرفة الكافية بكرة القدم الحديثة.” ولفت إلى أن “بعض الأندية تعتمد على وساطات أو أشخاص غير متخصصين في عمليات الانتدابات، مما يؤدي إلى نتائج غير مرضية.” كما تحدث شرقي عن الإنفاق المفرط للأموال في الانتدابات، مشيرًا إلى أن “الفرق التي تمتلك دعمًا من شركات وطنية قد أنفقت أموالًا طائلة دون تخطيط كافٍ.” وأوضح أن هذه الشركات أعطت الضوء الأخضر للأندية للتعاقد مع لاعبين ذوي أسماء لامعة “دون التركيز على الجوانب الفنية أو الاستراتيجية التي يحتاجها الفريق.”
وأشار إلى أن “بعض اللاعبين الذين تم التعاقد معهم يتقاضون رواتب تفوق قيمتهم الحقيقية”، مما يعكس عدم الدراية بكيفية اختيار اللاعبين المناسبين. وذكر أمثلة ملموسة مثل لاعب حماش الذي تم التعاقد معه بمبلغ كبير لكنه لم يلعب حتى دقيقة واحدة مع الفريق. و تناول شرقي مسألة النتائج السلبية الناتجة عن هذه العشوائية، حيث أشار إلى أن “الأندية لم تستطع تحقيق العوائد المالية المتوقعة من خلال المشاركة في البطولات الإفريقية.” ولفت إلى أن “أكثر من 50% من هذه الصفقات كانت فاشلة ولم تحقق النتائج المرجوة.” في ختام حديثه، دعا شرقي إلى ضرورة إعادة النظر في استراتيجيات الانتداب. وأكد أن “بدلاً من إنفاق هذه الأموال الطائلة على صفقات غير مدروسة، كان من الأفضل استثمارها في بناء مراكز تدريب حديثة أو تطوير البنية التحتية للأندية.”
وشدد على أهمية التركيز على “الكفاءة والأداء عند تسجيل اللاعبين الأجانب، وعدم الانسياق وراء الأسماء الكبيرة.” وختم بقوله: “يجب أن نركز على القيمة الحقيقية للاعبين وقدرتهم على التأقلم مع الفريق، وليس فقط الأسماء الكبيرة أو الشهرة على وسائل التواصل الاجتماعي.” تؤكد تصريحات أسامة شرقي على الحاجة الملحة لإعادة تقييم عمليات انتداب اللاعبين الأفارقة في الدوري الجزائري. فالعشوائية، غياب الفلسفة الرياضية، وإهدار الأموال هي تحديات يجب مواجهتها لضمان مستقبل أفضل لكرة القدم الجزائرية.
أحمد قرارية (صحفي):“من الصعب على الأفارقة التأقلم في منتصف الموسم”
![أحمد قرارية](https://bola.dz/wp-content/uploads/10-أحمد-قرارية-300x298.jpg)
قال الصحفي أحمد قرارية، في حديثه لجريدة “بولا”، إن الانتدابات التي قامت بها الأندية الجزائرية خلال فترة الانتقالات الحالية تُظهر سعيًا جادًا من قبل الفرق، خاصة المتصدرة، لتعزيز صفوفها وتدارك النقائص التي ظهرت في النصف الأول من الموسم. وأضاف: “لاحظنا ظهور أسماء جديدة، بالإضافة إلى عودة بعض اللاعبين الذين سبق لهم اللعب في البطولة الجزائرية، مما سيجعل النصف الثاني من الموسم أكثر تنافسية.” وأوضح قرارية أن الأسماء المحلية قد تُضيف قيمة كبيرة للأندية التي تعاقدت معها، مقارنة ببعض الأسماء الأجنبية التي قد تحتاج إلى وقت للتأقلم.
وحول مدى دراسة هذه الانتدابات، قال الصحفي أحمد قرارية: “أعتقد أن كل مسؤول أو مدرب في البطولة الوطنية يتحمل مسؤولية الأسماء التي يتم التعاقد معها.” وأضاف أن هذه الانتقالات تمت بناءً على دراسة دقيقة للنقاط التي تحتاج إلى تعزيز في كل فريق. وعن توجه الأندية نحو التعاقد مع اللاعبين الأفارقة، أوضح قرارية أن هذا التوجه جاء بعد قرار اتحاد الكرة بزيادة عدد اللاعبين الأجانب المسموح بتسجيلهم من 3 إلى 5 لاعبين. وأضاف: “قدوم لاعب إفريقي من محيط أو بطولة مختلفة في منتصف الموسم قد يجعل من الصعب عليه التأقلم بسرعة، خاصة مع اختلاف أجواء البطولة الجزائرية وطبيعة الفرق التي يلعب معها.”وعن أبرز اللاعبين الأجانب الذين برزوا في النصف الأول من البطولة الوطنية.
قال الصحفي أحمد قرارية: “من أبرز اللاعبين الذين تألقوا ياو أغبانيو، لاعب أولمبي الشلف، والذي سجل خمسة أهداف، بالإضافة إلى إيريك مايو لاعب شباب بلوزداد، وباباكار سار ووالتر بواليا من شبيبة القبائل، وزوغرانا لاعب مولودية الجزائر.” وأضاف: “هؤلاء اللاعبون، في رأيي الشخصي، كانوا الأكثر تأثيرًا في فرقهم خلال النصف الأول من الموسم.”
رابح باوني (صحفي):“يجب وضع إستراتيجية واضحة لانتداب اللاعبين الأفارقة”
![رابح باوني](https://bola.dz/wp-content/uploads/11-رابح-باوني-270x300.jpg)
قال الصحفي رابح باوني، في حديث لجريدة بولا إن انتدابات الأندية المحلية خلال فترة الانتقالات الأخيرة لم تكن مدروسة بشكل كافٍ. وأضاف: “الكثير من الأندية تقوم بالاستقدام من أجل الاستقدام فقط، أو لمجرد إسكات الأنصار وذر الرماد في العيون.” وأوضح أن استقدام لاعب معين يجب أن يتم وفق معايير محددة، وليس بشكل عشوائي.وأشار باوني إلى أن وجود العديد من اللاعبين الأفارقة المميزين في البطولة الجزائرية لا يخلو من إيجابيات، لكنه شدد على ضرورة وضع استراتيجية واضحة لاستقدامهم. وقال: “يجب على كل نادٍ أن يمتلك كشافين محترفين، على غرار الأندية الأوروبية، لضمان اختيار اللاعبين المناسبين الذين يلائمون احتياجات الفريق.”وأوضح الصحفي رابح باوني أن فكرة انتداب اللاعبين الأفارقة جيدة، لكنها تحتاج إلى شروط ومعايير دقيقة.
وأضاف: “في حالة نجاح هؤلاء اللاعبين، سيكونون بمثابة استثمار حقيقي للأندية، لكن الفشل في اختيارهم بشكل صحيح قد يؤدي إلى خسائر كبيرة.”وعن أبرز اللاعبين الأجانب الذين تألقوا في النصف الأول من البطولة الوطنية، قال الصحفي رابح باوني: “من أبرز الأسماء التي لفتت الانتباه ثنائي اتحاد العاصمة، مونديكو، ومتوسط الميدان ليكونز، بالإضافة إلى لاعب جمعية الشلف إدوين.” وأضاف: “هؤلاء اللاعبون أثبتوا قيمتهم وكانوا عناصر أساسية في فرقهم خلال الشطر الأول من الموسم.”
هذه هي حصيلة الميركاتو الشتوي في الرابطة المحترفة الأولى
شبيبة القبائل
المغادرون: واتارا، معطى الله ( إعارة لشبيبة الساورة)، كانوني، تحوط
الوافدون : مهدي بوجمعة ( كوروم التركي)، ايغناجيف ( أورارتو الروسي)، بن شاعة ( كاظمة الكويتي)
مولودية الجزائر
المغادرون : دليل خوجة (مولودية وهران)، أندي ديلور ( إعارة إلى مونبوليي)، داو (بارادو)
الوافدون : بوسعيد ( حتا الإماراتي)، بانغورا ( حافيا كوناكري)
شباب بلوزداد
المغادرون: معاذ حداد ( الأهلي الليبي)، إسلام سليماني ( ويستروا البلجيكي)
الوافدون: و لا لاعب
إتحاد العاصمة
المغادرون: مبارك ( ترجي مستغانم)،آيت الحاج، دهيري ( إعارة إلى القادسية الكويتي ) غاساما
الوافدون : خالدي ( العربي الكويتي)، مرغم ( فارينسي البرتغالي)، بن عياد ( الترجي التونسي) لوصيف ( ايفردون السويسري)
شباب قسنطينة
المغادرون: بن ميصابيح ( نجم مقرة )
الوافدون: مصيبح
مولودية وهران
المغادرون : جينولبا، عرجي، شاذلي، بوسالم ( اتحاد بسكرة)
الوافدون: بورديم ( جمعية شلف)، مولاي ( وفاق سطيف)، دليل خوجة ( مولودية الجزائر)، جوبي ( غامبيا)، سيد احمد أبلا ( موريتانيا)
أولمبي أقبو
المغادرون: آيت مولود ( شبيبة الأبيار)، يعقوبي، أوقاسي ( شبيبة الساورة)، دحماني، ميباراكو، أوكيل
الوافدون: عدادي، بوحلفاية ( ترجي مستغانم)، غانم عادل ( رديف مولودية الجزائر) عجوط ( شبيبة القبائل)
شبيبة الساورة
المغادرون: مرواني، حامق، مدان ( اتحاد بسكرة)، وابدي ( ترجي مستغانم)، ولد عمار
الوافدون: أوقاسي( أولمبي أقبو)، معطى الله ( شبيبة القبائل)، مرسلي( بارادو)، بيدي ( كوتديفوار)،زعلاني ( الخالدية البحريني)
ترجي مستغانم
المغادرون: عدادي، بن عبدي، علاوشيش،قاسمي، عواد، زغداد، بوحلفاية
الوافدون: بلعمري، واحدي ( شبيبة الساورة)، كامارا ( غينيا)، مولوكو، مبارك ( إعارة من اتحاد العاصمة)
جمعية الشلف
المغادرون : بورديم ( مولودية وهران)، بورورقا ( جيل عين الدفلى)
الوافدون: ادوارد ليردون ( ليبيريا)، بوتمان ( شباب بلوزداد)، أفاتور ( الطوغو)
مولودية البيض
المغادرون : سراوي، باروك، بن شوشة، خمايسية
الوافدون : العرفي، زغداد يعيش
إتحاد خنشلة
المغادرون: جيمبابا، قباي، قلال، حشود، يعيش
الوافدون:ويليام ماتام، أوكيل
أتليتيك بارادو
المغادرون: مرسلي ( شبيبة الساورة)
الوافدون: عبد القادر، آيت الحاج ( اتحاد العاصمة) شرايطية ( نجم مقرة)، داو ( مولودية الجزائر)
إتحاد بسكرة
المغادرون: بعلي ( رائد القبة)
الوافدون: مدان ( شبيبة الساورة)، حاجي ( وفاق سطيف)، بوسالم ( مولودية وهران)، عمراني
وفاق سطيف
المغادرون : حاجي ( اتحاد بسكرة) جيدو ( نجم مقرة)، مولاي ( مولودية وهران)
الوافدون: كينغسلي ( نيجيريا)، بيترويبا ( بوركينافاسو) بوحميدي
نجم مقرة
المغادرون : سماحي ( نصر حسين داي) شرايطية ( بارادو)
الوافدون: بن ميصابيح ( شباب قسنطينة) جيدو ( وفاق سطيف)، ياسين شيخ والي ( موريتانيا)، تيدي أوكوري ( الكونغو)
مصطفى خليفاوي