حوارات

فارس البويحياوي لاعب اشبال وفاق عين البنيان: كريستيانو رونالدو قدوتي وأطمح للإحتراف واللعب للمنتخب الوطني”

نحاول بشكل دائم أن نسلط الضوء على لاعبينا الصغار. من هؤلاء نجمنا لاعب فارس البويحياوي قائد أشبال وفاق عين البنيان، فكان هذا الحوار مع الشباب الذي يملك إمكانيات بدنية وفنية في الهجوم ويتمنى في المستقبل أن يحمل قميص ألوان اتحاد العاصمة.

من هو فارس البويحياوي؟

“مواليد العاصمة، سنة 2006، بدأت من الصفر فريق اتحاد العاصمة، حيث لعبت هناك مع الفئات الصغرى لأنتقل هذا الموسم لفريق وفاق عين البنيان” .

ما هو المدرب الذي اكتشفك؟

“المدرب الشيخ قاسي رحمة الله عليه”.

مستواك الدراسي؟

“متحصل على شهادة البكالوريا”.

ما هو مركزك في اللعب؟

“أجيد اللعب في مركز الهجوم، ولكن في الآونة الأخيرة بدأت اللعب في مركز جديد هو مهاجم أيمن لعبت في هذا المركز في آخر مباريات البطولة، أحرزت هدفين، وأحببت هذا المركز”.

ما هو سبب ارتدائك للقميص رقم 7؟

“بالطبع كنت أرتديه منذ كانت صغيرا، وأعشق كريستيانو رونالدو هو قدوتي. لهذا ارتدي القميص رقم 7”.

هل سبق وأن لعبت في منتخب الناشئين الفريق الوطني؟

“انضممت إليهم في تجمع وحيد فقط في فئة الأصاغر”.

كم مباراة لعبتها هذا الموسم؟

“نعم، لعبت أولى مبارياته في الدوري في مركز الجناح ايمن، ثم من الأسبوع الرابع لعبت ما يقرب كل المباريات بعد ترقيتي إلى فئة الأكابر، في مركز مهاجم أيمن، أحرزت هدفين”.

ما هو طموحك مع وفاق عين البيان؟

“علي بالعمل ثم العمل ويبقى حلمي الاحتراف في أوروبا”.

من قدوتك في الاحتراف؟

“مع كامل الاحترام والتقدير للاعبين يبقى اللاعب يوسف عطال حالة خاصة عندي”.

من هو أفضل مهاجم وصانع ألعاب في العالم الآن في رأيك؟

“كريم بن زيمة طبعا بفريق مدريد الملكي”.

ما هي أحلامك الرياضية؟

“حلمي الاحتراف في أوروبا واللعب في الفريق الوطني وأعتقد أنه حلم كل لاعب له طموح”.

ما هو اللاعب الذي يعجبك في البطولة الوطنية؟

“يبقى لاعب اتحاد العاصمة بن حمود ربي يرحمو”.

ما هو الفريق الدي تناصره و تتمنى حمل ألوانه؟

“يبقي فريق القلب اتحاد العاصمة”.

الرياضة التي تمارسها بعد كرة القدم؟

” أمارس السباحة”.

كلمة أخيرة..

“أشكر كل من يتابعني ومن ساندوني وخاصة المدربين الذين مررت عليهم أشكرهم كثيرا. أيضا أقدم شكري الكبير لأبي الذي وقف معي وساندني في كل الأوقات وهو دائما يحفزني وأعتبره السند الأول مع الوالدة ربي يحفظهم ان شاء الله، كما أشكركم على هذا الحوار الطيب”.

اعداد: مهدي عبد القادر

 

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
P