ميري عادل لاعب فريق شباب عين بسام لأقل من 17سنة: “أثق في إمكانياتي و طموحي في كرة القدم لا حدود له”
يعتبر اللاعب ميري عادل من المواهب الصاعدة في سماء كرة القدم الجزائرية وولاية البويرة خاصة بحكم امتلاكه لإمكانيات فنية ستجعل منه نجما في المستقبل إن شاء الله إن هو وجد العناية اللازمة. جريدة “بولا” سلطت الضوء على هاته الموهبة في الحوار الآتي.
هلا عرفت نفسك للجمهور الكريم؟
“أنا عادل ميري من ولاية البويرة مدينة عين بسام من مواليد 08/06/2003 لاعب كرة قدم”.
هل تتبع برنامجا تدريبيا قبل بداية التحضير للموسم الجديد؟
“نعم أنا أتبع برنامجا تدريبيا تحسبا للموسم الجديد تحت قيادة مدربي سمير الذي أعطاني هذا البرنامج”.
ما هو منصبك في الفريق؟
“منصبي في الفريق هو مهاجم على الأجنحة وأحيانا كرأس حربة”.
كيف بدأت قصتك مع كرة القدم؟
“بدأت قصتي مع كرة القدم في الشارع مع الأصدقاء و أبناء الحي فقد كنت ألعبها دائما وأحببتها منذ الصغر”.
من اكتشف موهبتك الكروية؟
” من اكتشف موهبتي هو المدرب سمير والمدرب إسماعيل رزين”.
من هم المدربون الذين كان لهم الفضل في بروزك؟
“المدربون الذين كان لهم الدور في بروزي هم الشيخ سمير و شيخ إسماعيل رزين و شيخ عبد الله مادري”.
كيف تقيم مشوار فريقك هذا الموسم؟
“مشوارنا هذا الموسم كان جيدا تحت قيادة المدرب وليد زهواني وتحصلنا على المركز الأول والفوز في كل المباريات”.
هل أنت راض عما قدمته لفريقك هذا الموسم؟
“نعم أنا راض عما قدمته وأريد المواصلة”.
هل الوالد يتابعك وهل يقوم بتوجيهك؟
“نعم الوالد يتبعني ويوجهني وأريد تقديم الشكر له”.
ما هي أحسن وأسوأ ذكرى في مشوارك الكروي؟
“أحسن ذكرى لي هي يوم كنا منهزمين بهدف لصفر ودخلت في الدقائق الأخيرة وتحصلت على ضربة جزاء وسجلت هدفا وقلبت النتيجة ، وأما أسوء ذكرى لي هي عدم إكمال الموسم بسبب جائحة كورونا”.
من هو لاعبك المفضل في البطولة الوطنية ومن تفضل على الصعيد العالمي؟
“لاعبي المفضل في البطولة الوطنية هو لاعب مولودية الجزائر عبد المومن جابو واللاعب المفضل على الصعيد العالمي كريستيانو رونالدو”.
ما هو الفريق الذي تناصره محليا وعالميا؟
“الفريق الذي أناصره محليا مولودية الجزائر وعالميا ريال مدريد”.
ما هو طموحك في كلاعب؟
“حقيقة طموحي لا حدود له فأنا أريد الوصول إلى أقصى حد في كرة القدم لكن طموحي الأساسي يبقى اللعب في المنتخب الوطني وتقمص ألوانه”.
هل تملك اتصالات من فرق أخرى؟
“أملك عدة اتصالات من داخل الولاية وخارجها مثل الدار البيضاء ورائد القبة”.
كلمة ختامية؟
“أريد تقديم التحية إلى الوالدين والمدرب سمير وشكرا لكم على هذا الحوار”.
حاوره: سنينة مختار