حوارات

ماريا غضاب كاتبة خواطر صاعدة ومشاركة في عدة كتب جامعة ورقية وإلكترونية: ” طورت موهبتي الكتابية من خلال القراءة والمطالعة في فترة الحجر “

بداية نود من ضيفتنا الكريمة التعريف بنفسها للجمهور؟

” السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ، أنا ماريا غضاب من ولاية بومرداس من مواليد 10 فيفري 2006 المستوى الدراسي رابعة متوسط، كاتبة خواطر و مشاركة في عدت كتب منها و رقية و إلكترونية “.

كيف حالك ؟

” الحمد لله بخير “.

كيف بدأت الكتابة وكيف دخلت عوالمها أو من شجعك على ذلك؟

” أولا بدأت الكتابة قبل عامين تقريبا ، لم أكن مائلة إليها كثيرا حتى بدأت المشاركة في مسابقات و كتب إلى غيرها حتى أصبحت إنسانة متعلقة بها جيدا، وكان الداعم و المشجع لي أمي و أختي و أوجه لهم تحياتي “.

هل للبيئة أثر كبير على الكاتب ؟ فما هي آثارها عليك ؟

” البيئة ليس لها أي دور بنسبة لي و يمكنني القول لا عن هذا “.

ما هي أهم الكتب والمشاريع الفكرية التي أثرت عليك  في مشوارك؟

” يعني ليس هناك أي كتب و مشاريع أثرت علي “.

ما هو تقييمك المنهجي للفكر العربي؟

” من عشرة سأقول 8/10 “.

لمن قرأت… وبمن تأثرت ؟

” قرات رواية تحت عنوان أنت لي ، لكن لم أكملها و حتى أنني كنت أود قراءة عدة روايات كمملكة الخوارق لكن لم يكن لي وقت كافي “.

لمن تكتبين ؟ وهل أنت في كل ما كتبت ؟

” في بعض الأحيان أكتب لبعض الناس كأصدقائي و عائلتي، و يمكن أن أكون  موجودة في بعض خواطري”.

ممكن تعطينا أهم أعمالك؟

” ليس لي أعمال مخصصة لي ، لكن شاركت في كتاب و رقي تحت عنوان أرواح الكادابول و متحصلة على شهادات إلكترونية و مشاركة أيضا في كتب إلكترونية كذلك الدين القيم، أتعبني الشوق،عيون خائفة لا تثق “.

ممكن تعطينا شرحا حول قصتك ؟

” نعم، أنا إنسانة عادية تحب الكتابة بدأت مشواري قبل عامين ، حيث كان عمري 14 سنة ، كنت جالسة في غرفتي و لم أجد ما أفعل فقمت بكتابة خاطرة عنوانها كان “هذه الحياة” ، و قرأتها لأمي فأعجبتها، منذ ذلك الحين بدأت الكتابة إلى يومنا هذا “.

لديك مؤلف  لم ينشر ممكن تعطينا شرحا حوله ؟

” لا ليس لي مؤلف “.

ماهي الكتب التي شاركت فيها ؟

” كتاب أرواح الكدابول هو كتاب يحمل خواطر و قصص لبعض الأشخاص ، فهو يحمل مواضيع حرة ، أما الكدابول فهي وردة بيضاء اللون تنفتح مرة كل عام في الليل و هي نادرة “.

ما هو العمل الذي أكسبك شعبية؟

” الكتابة لأنها الوحيدة التي أحب عدة أشخاص أسطرا كتبتها ، فراقت لهم “.

حدثينا عن الكتب التي شاركت بها؟

” كتاب ورقي جامع تحت عنوان أرواح الكادابول و كتب إلكترونية كذلك الدين القيم و أتعبني الشوق و عيون خائفة لا تثق “.

مند متى وأنت تكتبين؟

” منذ أن كان عمري 14 سنة “.

حدثينا عن المسابقات  التي شاركت فيها؟

” هي مجرد مسابقات إلكترونية لكنها تعني لي الكثير ، فقد تعلمت منها بعض الأشياء “.

ماهي الكتب التي أشرفت عليها ؟

” لم أشرف على أي كتاب، لكن أتمنى هذا في المستقبل “.

ماهي الجرائد والمجلات التي شاركت فيها ؟وبماذا تميزت؟

” هناك الكثير منها، مجلة بعثرة ضاد و هي مجلة تقوم بحوارات مع المواهب  ، قادة المستقبل هي أيضا تقوم بحوارات مع المواهب ووضع كل حوار مع صورة شخصية في ڨوڨل “.

من غير الكتابة ماذا تعملين؟

” من غير الكتابة انا أدرس “.

كيف توفقين بين العمل والهواية ؟

” بين الدراسة و هالواية هي مسألة تنظيم وقت فقط “.

ما هو مستقبل الأدب والشعر في عصر الكمبيوتر وعصر الاستهلاك ؟

” لا يوجد مجلات كثيرة تقوم بالتعريف عنه ، و بما أنني جديدة  في هذا المشوار لا يمكنني قول شيء”.

ما هي مشاريعك القادمة ؟

” لقد بدأت بكتابة رواية تحت عنوان:” جعلتهم تحت الأرض” ، و أتمنى تأليف كتب عدة إن شاء آلله “.

ماهي هوايتك المفضلة من غير الكتابة؟

” ليس لي أي هواية غير الكتابة، و لكن قد أكتشفها مستقبلا إن كانت لي لما لا “.

من شجعك على الكتابة أول مرة؟

” اختي كانت الداعم الأول لي “.

ما هو إحساسك وأنت تكتبين رواية؟

“إحساس رائع و أنا أعيش دور كل شخصية في الرواية كأنها حقيقة”.

هل ممكن أن  تكتبي قصة حياتك؟

” لا من الأحسن أن أضع حياتي الشخصية جانبا “.

لو أردت تقديم نصيحة للشباب والبنات ماذا تقولين ؟

” إن كان لك هدف ، اسعى جاهدا لتصل إليه و لا تتوقف من أول فشل “.

ماهي طموحاتك في عالم الكتابة؟

” أن أصبح كاتبة عظيمة “.

كنصيحة للشباب الراغب في دخول عالم الكتابة ماذا تقولين لهم؟

“افعل ما تجد نفسك مرتاحا له و قبل كل شيء  يجب أن تحب عملك أو ما تود فعله “.

ماهي أجمل وأسوأ ذكرى لك؟

“أجمل ذكرى لي هي عندما علمت أن أخي سيصبح أبا بعد انتظار ، أما أسوء ذكرى هي عند وفاة جدتي والدة أمي رحمها الله “.

ماهي رياضتك المفضلة؟

” كرة القدم “.

هل أنت من عشاق الكرة المستديرة؟

” نعم  أحب كرة القدم “.

ما هو فريقك المفضل محليا وعالميا؟

” محليا اتحاد العاصمة و عالميا ريال مدريد “.

من هو لاعبك المفضل محليا وعالميا؟

” محليا إلياس شتي عالميا كريستيانو رونالدو “.

جائحة كورونا هل أثرت عليك؟

” قليلا  ما أثرت “.

كيف كانت فترة الحجر الصحي ؟

” كانت سيئة جدا “.

هل كنت تطبقين قوانين الحجر؟

” نعم  طبقتها”.

نصيحة تقدمينها للمواطنين  خلال هذه الفترة؟

” اجتنبوا كل شيء قد يسبب لكم العدوى واتخذوا الإجراءات اللازمة”.

ماذا استفدت من الحجر الصحي؟

” قد ياتي يوم و تنقلب فيه الموازين لهذا يجب أن نكون مستعدين لكل شيء”.

هل كانت لك أعمال؟

” طورت موهبتي الكتابية من خلال القراءة والمطالعة في فترة الحجر ”

رأيك حول مواقع التواصل الإجتماعي في فترة الحجر ؟

” التواصل مع الأشخاص والأصدقاء في فترة عدم الذهاب إليهم “.

كلمة أخيرة المجال مفتوح؟

” شكرا جزيلا على هذه الاستضافة و هذا الحوار والمزيد من النجاحات “.

أسامة شعيب

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
P