المحلي

مخلوفي عبد الحليم (رياضي ومربي): “أستغل كل وقتي في القراءة والتعلم لتطوير ذاتي”

بداية قدم نفسك للقراء..

” أنا مخلوفي عبد الحليم من مواليد 28/09/1984، رياضي و مربي و من عائلة رياضية.”

هل سبق لك ممارسة كرة القدم؟

” بالطبع، تقمصت الوان أولمبيك مدريسة في كل الفئات وصولاً صنف الأكابر، كما لغبت في عدة فرق على مستوى الأكابر، كإتحاد وهران usmo و نادي بوصفر.”

ما هي الشهادات التي تحصلت عليها خلال مسيرتك؟

” بداية أنا إطار في وزارة الشباب والرياضة، و خريج المعهد العالي لإطارات الشباب والرياضة، و كذا حائز على شهادة مربي الأنشطة الرياضية والبدنية، و مربي درجة أولى اختصاص كرة القدم، و شهادة في التحضير البدني، شهادة في تحليل فيديو تكتيك، كما أشغل منصب نائب رئيس قاعة متعددة الرياضات بئر الجير بوهران.”

وما هي الفرق التي دربتها؟

” سبق لي التدريب في الفئات الشبانية لأولمبيك مدريسة u15 u17u19، و كذا مساعد مدرب في فريق الأكابر برفقة الدكتور آيت سعيد كمال حققنا المرتبة الثانية رابطة سعيدة، كما كنت مدرباً في فئات u14 u 15 u 19 شباب عين الترك، مدرب في في الفئات الصغرى u11 u12 u13 لجيل مستقبل عين الترك، كما كنت مساعد المدرب الاخ لسود وحيد في جيل الصاعد بن داود.”

ما هي الألقاب التي تحصلت عليها في مشوارك؟

توجت بالعديد من الألقاب منها بطولة الجهوي الأول لولاية سعيدة مع أولمبيك مدريسة لفئة أقل من 17 سنة، بالإضافة بطولة مع كل الفئات الصغرى لشباب عين الترك، وكذا الصعود للمستوى الاول مع شباب الرياضي عين الترك، كما حققت ثنائية البطولة و الكأس الولائية رفقة جيل مستقبل عين الترك مدرسة لفئات أقل من 11، 12 و 13 سنة. كما حققت الصعود مع فريق الجيل الصاعد بن داود من الجهوي الثاني الى الأول برفقة زميلي لسود وحيد.”

ما الأهداف التي تنوي تحقيقها مستقبلاً؟

” أتمنى إيجاد فريق أو أكاديمية تلبي طموحاتي المهنية، لأطور إمكانياتي و أصل لمراتب عليا في التدريب ان شاء الله.”

كيف تقضي فترات الحجز الصحي؟

“بما أننا نملك الوقت الكافي. يجب علينا حسن استغلاله. فبصفتي رياضي ومربي أجيال، فمعظم أوقاتي أستغلها بالقراءة والتعلم لتطوير معلوماتي عن المجال الذي أحبه، كي أضيف لمسة في المستقبل لكرة القدم الجزائرية والمشاركة في المحاضرات عن بعد، وكذا تصفح الفايسبوك والأخبار الوطنية والعالمية، والقيام ببعض التمارين الرياضية، بما أنه لا يمكننا التواجد في الملاعب هذا من جهة. من جهة أخرى ممارسة عملي بما انني إطار بوزارة الشباب والرياضة ففي بعض الأحيان يستلزم علينا القيام ببعض الأمور الإدارية لضرورة المصلحة.”

خليفاوي مصطفى

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى