لاعب إتحاد مغنية بغداد هشام : ” قدوتي هو بغداد بونجاح و حلمي حمل ألوان مولودية وهران”
ضيف هذا العدد هو هشام بغداد لاعب إتحاد مغنية صاحب 24 ربيعا منصبه الأصلي مدافع محوري ، يتميز هذا اللاعب بالبنية الجسدية الرائعة ، تقمص ألوان فريقي مدينة سيق الهلال و الجياساس و يعمل هشام على تحقيق حلمه للعب في القسم المحترف ، و كان لجريدة بولا حوار خاص مع هذا اللاعب الطموح حدثنا من خلاله حول مشواره الكروي و أهدافه المستقبلية .
من هو اللاعب هشام ؟
” بغداد هشام لاعب كرة قدم من مواليد 27/07/1996 بمدينة سيق ولاية معسكر ألعب في فريق إتحاد مغنية مدافع محوري . ”
كيف كانت بدايتك مع كرة القدم ؟
“بدايتي كانت في صفوف فريق هلال سيق للأصاغر إلى الأكابر، و كانت الفرق المنافسة قوية مثل وداد تلمسان مولودية وهران اتحاد سيدي بلعباس “.
لماذا اتجهت إلى كرة القدم عن غيرها من الألعاب ؟
“كرة القدم حلمي مند صغر و قد فضلتها حتى على دراستي و بقناعة تامة “.
ما هو النادي الذي تعلب معه حاليا ولماذا اخترته ؟
“حاليا اتحاد مغنية و اخترته لأنه فريق عريق و قدر الله ما شاء فعل “.
ما هي طموحاتك في عالم كرة القدم ؟
“طموحاتي أن ألعب في القسم الوطني الأول و لما لا أخد تجربة خارج الوطن إن شاء الله. ”
ما هو أجمل هدف سجلته خلال مشوارك الرياضي ؟
“سجلت عدة أهداف لكن الهدف الذي يبقى جميل كان ضد فريق سانريمي. ”
ما هي أفضل مباراة لعبتها ؟ وما هي أسوء مباراة ؟
“أفضل مباراة لعبتها كانت ضد شبيبة تيارت و مباشرة جاءني عرض من عندهم ، و أسوء مباراة ضد زيدورية عين تموشنت. ”
ما هي هوايتك المفضلة بعد كرة القدم ؟
“السباحة و ركوب الخيل “.
من هو قدوتك في الملاعب ؟
“قدوتي المفضل هو لاعب المنتخب الوطني بغداد بونجاح “.
ومن هو اللاعب الذي ترتاح للعب بجانبه؟
” اللاعب الذي أرتاح معه في الميدان هو عبد الله بودادي و فيصل مقني “.
من هو المدرب الذي تتمنى أن يكون مدربك ؟
” المدرب بوعلام شارف . ”
نادي تتمنى حمل ألوانه في الجزائر ؟
“ألوان مولودية وهران حلمي منذ الصغر “.
هل لديك كلمة لجهة معينة؟
” أشكر الجمهور و أشكر كل من ساندني في مشواري الرياضي .”
من هو النادي الذي تشجعه ؟
” ريال مدريد .”
من هو المنتخب الذي تشجعه ؟
” بالطبع المنتخب الوطني الجزائري ، إن شاء الله المزيد من التألق “.
كلمة أخيرة نختتم بها هذا الحوار.
“أشكر في المقدمة أبي الذي ساندني و الشكر الخاص لفاتح سرير أبو عبد الله ،على الرغم من أن تعرضت إلى ظلم كبير ، ما زلت أعمل ليكون القادم أفضل بحول الله و أتوجه بالشكر أيضا لجريدة بولا على هذه اللفتة الجميلة اتجاهي .”
حاوره : نبيل شيخي