حوارات

المهاجم خدة زكرياء لاعب أصاغر غالي معسكر: “أحببت كرة القدم بفضل والدي”

كان ليومية بولا حوار رفقة لاعب أصاغر غالي معسكر زكرياء خدة الذي وضع فيه الطاقم الفني كل الثقة ضمن التشكيلة، أين أدى زكرياء لحد الآن مشوارا كرويا ممتازا رغم صغر سنه مما يتنبأ الجميع له بمستقل رائع. خدة زكرياء رد على أسئلتنا التي كانت على النحو التالي:

مرحبا بك زكرياء، هل لك أن تعرفنا بنفسك؟

“أولا السلام عليكم وصح فطوركم، الإسم خدة زكرياء من مواليد 30 أفريل 2007 بمعسكر، أدرس في السنة أولى ثانوي بثانوية أبي رأس الناصري ولاعب كرة القدم”.

كيف كانت بدايتك مع اللعبة؟

“عندما كان يذهب الوالد إلى التدريب أذهب معه وأشاهد اللاعبين وهم يلعبون الكرة فأحببت كرة القدم ومن هنا كانت إنطلاقتي مع كرة القدم بأن أصبح لاعبا وكان ذلك من خلال اللعب في صنف أقل من 7 و8 و10 سنوات لجمعية أكاديمية كرة القدم معسكر تحت قيادة المدربان حمزة بهلول وعيسى. كما لعبت ضمن فريق أصاغر نادي أحفاد الأمير عبد القادر ثم إلى أصاغر غالي معسكر”.

ما هو منصبك الأساسي؟

“المركز الذي ألعب فيه هو قلب هجوم بالإضافة إلى جناح أيمن هجومي”.

هل لك أن تحدثنا عن فريقك الحالي؟

“أنا حاليا ضمن فريق أصاغر غالي معسكر تحت قيادة المدرب بن عمر فراجي قادما من نادي أحفاد الأمير عبد القادر، حيث سجلت في مباريات ودية 9 أهداف أما المباريات الرسمية وقعت أربعة أهداف في ثلاثة مباريات”.

من هو المدرب الذي كان له الفضل في بروزك؟

“صراحة الذي كان له الفضل في بروزي هو الرئيس الحالي لنادي أحفاد الأمير عبد القادر السيد العوني قايد الما الذي منحني كل الثقة بالإضافة إلى أني إستفدت كثيرا من النصائح والتعليمات المهمة”.

ما هي أحسن مباراة لك في مسيرتك لحد الآن؟

“أحسن مباراة لعبتها كانت مباراة رسمية ضمن البطولة رفقة غالي معسكر ضد مثالية تيغنيف حيث كان فريقي متعادلا هدف لهدف وعند دخولي سجلت هدفين وفزنا باللقاء”.

ما هو أحسن هدف سجلته ولا زلت تتذكره؟

“الهدف الذي لازلت أتذكره هو هدف رائع سجلته في مباراة رسمية بتيسمسيلت بمقصية رائعة و أسكنت الكرة داخل شباك حارس فريق المنافس” .

من هم قدوتك دوليا؟

“قدوتي هو رياض محرز”.

من هو الفريق الذي تتمنى حمل ألوانه؟

“الفريق الذي أتمنى أن ألعب فيه هو فريق أكاديمية بارادو” .

طموحاتك؟

“النجاح طبعا في دراستي وحلمي هو أن أصبح لاعب كرة القدم مميز”.

كلمة أخيرة..

“أشكركم جزيل الشكر على هذه الإلتفاتة وتحية لجريدة بولا على إهتمامها بالفئات الصغرى وأتمنى لكم كل التوفيق في مسيرتكم الإعلامية”.

حاوره: أحمد درعي

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
P